فلنحمِ البشرية
وراء إحصائيات الهجرة يوجد أشخاصٌ
تاريخ دعوتنا لحماية الإنسانية
فلنحجم عن عدم الاكتراث
إن حماية الناس أثناء ارتحالهم مسؤوليتنا جميعاً
إن المهاجرين أشخاص يغادرون بيوتهم أو يهربون سعيا إلى العثور على فرص أو حماية أو حياة أفضل وأكثر أمانا. وقد يكون ارتحالهم طوعيا أو قسريا، وفي كلا الحالتين ينطوي الارتحال على مجموعة من الخيارات والقيود. وقد أصبحت الهجرة ظاهرة متنامية تلحق بجميع البلدان. وحدث ارتفاع عظيم في أعداد الناس الذين يحاولون العبور من شمال أفريقيا إلى أوروبا، ومنذ شهر يناير/كانون الثاني زهقت أرواح الآلاف أثناء تلك المحاولات. وتشاهد مآس مماثلة في جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط، ولا يقتصر هذا الأمر على الأشخاص الذين يركبون البحار وإنما يتعرض أيضا للخطر أولئك الذين يحاولون عبور الحدود الأرضية.
ويتسنى للكثير من المهاجرين أن يستقروا في مجتمعاتهم المحلية الجديدة ولكن هناك آخرون يواجهون المصاعب وهم من تركز على احتياجاتهم في المقام الأول جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر(الاتحاد الدولي).
آخر الأخبار
حول العالم
232 مليون
عدد المهاجرين المقدر لعام 2013.
59.5 مليون
العدد المقدر للأشخاص النازحين قسريا.
1 من بين 31
شخصا حول العالم مهاجر


فيديو:
آلاف الأسر نزحت أمام العنف والاضطراب سعيا إلى حياة أفضل في أوروبا.

معرض الصور:
مئات الأسر الهاربة من بوروندي تسافر إلى تنزانيا بالسفن.

معرض الصور:
آلاف البشر يعبرون الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة كل عام، من بينهم الكثير من الأطفال غير المصحوبين بذويهم.

فيديو:
إعادة بناء بيوت آمنة للأسر العائدة عقب النزاع.

فيديو:
فيديو: ضحى وزوجها وأطفالهما الأربعة. يأتون من إدلب في سوريا، وقد أجبروا على الفرار من بلدهم منذ عامين ونصف العام. ومنذ ذلك الحين يقيمون في مخيم إصلاحية في تركيا.
كثيرا ما يتعرض المهاجرون للاتجار بالبشر والاستغلال الجنسي واستغلال عملهم؛ وقد يتعرضون أيضا للحرمان من حريتهم وقد يُعتقلون أو يجري ترحيلهم بصورة تعسفية. إنها مسؤوليتنا الجماعية أن نقدم لهم الحماية في كل مرحلة من مراحل ترحالهم من البلد الذي يغادرونه إلى البلد الذي يعبرونه إلى البلد الذي يصلون إليه.”
الحاج آس سي، الأمين العام للاتحاد الدولي
نداءات الطوارئ
Also available in: الإنجليزية, الفرنسية, الأسبانية, الألمانية